هل بدأت حقبة الثورة العربية? 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل بدأت حقبة الثورة العربية? 829894
ادارة المنتدي هل بدأت حقبة الثورة العربية? 103798
هل بدأت حقبة الثورة العربية? 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل بدأت حقبة الثورة العربية? 829894
ادارة المنتدي هل بدأت حقبة الثورة العربية? 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» عبارات تهنئة عيد الأضحى المبارك
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:53 am من طرف Admin

» حلم جريء
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:24 am من طرف Admin

» لـيـلة شـتـاء
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:22 am من طرف Admin

» ​وفاة "وكيل نيابة شاهد مشفش حاجة" بعد صراع مع المرض
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:10 am من طرف Admin

» ​3 أشقّاء فرنسيين متورطين في هجمات باريس
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:04 am من طرف Admin

» انتهاء أزمة المحامين المعتصمين بمحكمة شبرا الخيمة
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:01 am من طرف Admin

» إستغاثة قانونية
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الأربعاء مارس 12, 2014 8:00 pm من طرف فلاح من كفر البطيخ

» صيغة دعوى حراسه
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 1:27 am من طرف فلاح من كفر البطيخ

» د. ثروت بدوي يفتح النار على دستور الانقلاب
هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10السبت ديسمبر 21, 2013 1:43 am من طرف Admin

مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 312 بتاريخ الإثنين سبتمبر 27, 2010 10:15 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3105 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو الكبيرالمصري فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21139 مساهمة في هذا المنتدى في 5791 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
اضفنا للمفضلة
أضف موضوعى لمفضلتك

 

 هل بدأت حقبة الثورة العربية?

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صلاح الدين
عضو متألق
عضو متألق
صلاح الدين


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 170
نقاط : 275
تاريخ الميلاد : 19/12/1980
العمر : 43

هل بدأت حقبة الثورة العربية? Empty
مُساهمةموضوع: هل بدأت حقبة الثورة العربية?   هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الإثنين مارس 21, 2011 9:26 pm

شكل الخنجر الإسرائيلي الشكل الأكثر شراسة وتمترسا في الأرض العربية في قلب حركة التحرر الوطني العربية.

وفي الشهور التي كانت فيها جيوش الاستعمار القديم تعيد انتشارها بانتظار الرحيل، لم يكن عند الأوساط البريطانية والفرنسية سوى ثلاثة هواجس مركزية تسمح لها بإبقاء الهيمنة الغربية على العرب: أولها بناء الدويلات العربية المجزأة، ثانيها استمرار الهيمنة الاقتصادية الرأسمالية على المنطقة، وثالثها التأكيد على أن "دولة إسرائيل" هي القاعدة الدائمة الأكثر ديمومة وقوة للمصالح الغربية في العالم العربي.

لم تنجح حركة التحرر العربي الأولى في الرد بشكل جذري ومتناسب على ثلاثي قواعد الارتكاز هذه، ولعل أوجاع النكبة قد تركت عميق الأثر في جيل -بل أكثر- من أبناء مرحلة ما بعد الاستقلال.

"
عبد الناصر لم يكن يفكر بعقلية الأقلية -سياسية كانت أو دينية أو ثقافية- كان يفكر بعقلية الجموع الشعبية، لم يكن حزبيا أو طائفيا بل شعبيا
"
صنعت نكبة 1948 أساطيرها وأيديولوجياتها، ومثلما عبر الشق الفلسطيني عن نفسه عربيا أو إسلاميا بفكرة العودة والثأر والنصر، كانت الصورة الأكثر استقطابا للناس والشبيبة خاصة في العالم العربي تتمركز حول عدة مفاهيم، مثل الوحدة ردا على التجزئة، والحرية ردا على الاستعباد، والعدالة الاجتماعية لمعالجة مترتبات الاستغلال الخارجي والداخلي.

لقد ضعفت القيم العالمية والشرعية الدولية مع يالطا وتقاسم المنتصرين في الحرب العالمية الثانية النفوذ في العالم، ووضعت مواقف الغرب أبناء الليبرالية الكولونيالية على كف عفريت. فهاهو الوارث المحلي للاستعمار المباشر يدير الأعمال ويرعى المصالح لا أكثر ولا أقل، وقد اكتشفت الشبيبة المصرية الاعتقال والاغتيال السياسي والرقابة في ظل الهيمنة البريطانية في الأربعينيات، وعرفت قمع التحركات الشعبية في ظل التعددية الليبرالية في 1946.

ومن الضروري التذكير بأنه في معظم الأقطار العربية كانت كلمة الديمقراطية تستعمل من قبل الأحزاب الشيوعية الموالية لموسكو، وبالتالي لم تكن ذات مرجعية تحمل فكرة التعددية السياسية أو التداول على السلطة.

في هذا الوسط المتأهب والمستعد لأسس "الشرعية الثورية"، بدأت في الأربعينيات شرعية تربط المصير بالمخلص -بالمفرد- حزبا أو فردا أو جيشا.

وقد كان هذا الخطاب المهدوي مشتركا بين العديد من التيارات التي جعلت من ارتقاء المجتمع لأنموذجها حتمية تاريخية.

وكما يقول محمد حافظ يعقوب، "لم يكن الطلب على الديمقراطية من قبل المحكومين في عقديْ الخمسينيات والستينيات واهنا فقط، بل وملتبسا على الأرجح. فلئن انخرط المحكومون في العقيدة التي يروج لها الزعيم الملهم بخصوص مساوئ الحزبية والتعددية وفضائل تغييب الرأي المختلف وسيطرة الحزب الواحد الذي يقوده الزعيم نفسه، فإن هذا الأخير زرق خطاب التحرر السياسي بجرعة قوية من الأساطير التي تخلط بين الخصوصية والاستبداد والعدل والتعسف".

ومن الضروري التذكير بأن مصر الناصرية لم تكن موضوع تقييم سياسي موضوعي في سوريا الخمسينيات، كانت خطاب التحرر في وجه حلف بغداد، وخطاب الوحدة في مواجهة دويلات سايكس بيكو الهزيلة، وخطاب استعادة الثروات الوطنية في وجه الهيمنة الخارجية، وأخيرا وليس آخرا جبهة تحررية اسمها عدم الانحياز.

عبد الناصر لم يكن يفكر بعقلية الأقلية -سياسية كانت أو دينية أو ثقافية- كان يفكر بعقلية الجموع الشعبية، لم يكن حزبيا أو طائفيا بل شعبيا، وفي الوضع السوري هذا يعني الانسجام مع مبادئ "الحركة الشعبية" في جبل العرب، وكتابات التقدميين العلويين والمسيحيين في البلاد، التي تتوجع لفقراء المدن وأبناء الريف، والوحدة في وجه التجزئة، والاندماج بين الطوائف والجماعات البشرية المختلفة في وجه العصبيات البائسة.

من هنا لا نجد قراءة واحدة عن التجربة الناصرية عند سيد قطب (ضحيتها المباشرة في التجربة المصرية)، ومصطفى السباعي (مؤسس الإخوان في سوريا الذي نظر إليها من خارج هذه التجربة).

عندما وصلت أكياس الطحين في سنة قحط للمناطق السورية النائية أثناء الوحدة السورية المصرية -وكانت يومذاك مساعدة أميركية- كان الناس يشكرون عبد الناصر. عندما زار عبد الناصر مدينة درعا رأيت المدينة في أكبر مظاهرة لها في تاريخها كله.

"
فشل أنموذج القائد الكاريزمي في التجربة الناصرية زرع في أعماقنا راديكالية التغيير، ولكنه أيضا فتح أعيننا مبكرا على خطر حكم الأقلية
"
جلست مع صحبي من التلاميذ منذ السادسة صباحا على رأس شجرة معمرة في المكان المقابل تماما لمنصة الخطاب لكي نسجل الحدث في حياتنا. ورغم أننا كتلاميذ تبعثرنا في العائلات السياسية المختلفة فيما بعد، فإنه لم يكن لأي قيادي سياسي بعد ذاك اليوم الوقع نفسه علينا.

هذه الكاريزما الطبيعية كانت هبة السماء لمصر وعبد الناصر، وهي نفسها التي جعلتنا عند هزيمة 1967 نرفض أي أنموذج مشابه أو مسخ لمصر الناصرية. فإن كان عبد الناصر القائد التاريخي قد فشل في تجربة حركة الضباط الأحرار والاتحاد الاشتراكي الواحد، فلماذا ينجح البعث أو الشيوعيون أو الإخوان، لماذا ينجح حافظ الأسد أو صدام حسين؟.

فشل أنموذج القائد الكاريزمي في التجربة الناصرية زرع في أعماقنا راديكالية التغيير، ولكنه أيضا فتح أعيننا مبكرا على خطر حكم الأقلية (سياسية كانت أو عسكرية أو طائفية... إلخ).

فنجاح عبد الناصر في زج الملايين من العرب في العمل السياسي والنضال العام هو وثيقة فشل لمن أمضى عمره النضالي باحثا عن عرّاب سوفياتي أو أميركي، لأنه يفتقد في أعماقه الثقة بأن الشعب قادر على صنع التغيير، ولأنه لم يكن في يوم من الأيام ابنا طبيعيا لحركة شعبية تحرك أفئدة الفلاحة الأمية التي اكتشفت راديو الترانزيستور وعبد الناصر في اليوم نفسه، لأنها اشترت "التكنولوجيا" من أجل رجل السياسة.

من هنا يمكن الحديث عن جسامة المسؤولية التاريخية في تجربة 23 يوليو، وخطورة النتائج التي تركتها في وعينا الباطن والظاهر.

ففي الوعي الجماعي للتغيير في العالم العربي، التجربة الناصرية هي أيضا منح البركة للتغيير العسكري والتغيير من فوق. وبعد أن كانت الانقلابات الفاشلة في المشرق تثير الضحك أحيانا وأحيانا أخرى البكاء، نحن أمام حركة عسكرية سياسية كمونها الأساسي الاستجابة لطموحات موجودة لم يستطع ممثلوها الأقوى، بالمعاني المدنية والحزبية والثقافية والنقابية، تجسيدها نضالا وواقعا.

من هنا كانت ضرورة التمييز بين مجرد احتلال الإذاعة ومبنى الحكومة من قطعة عسكرية، وحركة تمزيق للركود المستنقعي والاستعصاء السياسي، قادرة على تحريك طاقات مختلفة من تحت ومن خارجها. لذا لا يمكن أن نقارب الصواب أو الأمانة عندما نعقد أي مقارنة بين حركة 23 يوليو وانقلاب العقيد معمر القذافي أو الحركة التصحيحية للرئيس حافظ الأسد مثلا.

لقد دفعت الجماهير العربية ثمن فكرة القائد الفرد باهظة، وعشناها في صباها تنتظر من القرطاجي (بن علي) وشريك حروب التحرير (مبارك) ووريث الشرعية القومية (الأسد) وابن المؤسسة العسكرية (البشير)، استقرارا سياسيا وإن كان مستنقعيا، وتأبيدا لفكرة الحاكم مدى الحياة، وتأصيلا لدور أجهزة الأمن في الحياة اليومية، وتهميشا وتنفيرا للشعوب من أي مشاركة في الشأن العام.

مجتمعات بأكملها نفيت من التاريخ والجغرافيا، وتحولت إلى جموع تكتفي بالبحث عن سبل العيش، لأن البحث عن العيش الكريم صار جريمة جسيمة تعاقب عليها القوانين الاستثنائية، التي كانت عادية بالنسبة لثمانين بالمائة من مجتمع الحقبة الدكتاتورية العربية.

"
إن عملية اغتيال المواطنة قد جرت من المحيط إلى الخليج عن سابق إصرار وتصميم، باعتبارها الشرط الواجب الوجوب لتحويل المجتمعات العربية إلى مجرد قطيع مطيع
"
لم يعد هناك أي تناسب بين "جريمة" المشاركة في الشأن العام وعقوبة الحاكم لمن يختلف معه. وفي 1987 بلغ عدد المعتقلين في سوريا وحدها 18 ألف معتقل سياسي سوري وفلسطيني وعربي، لم يكن العدد أقل عند صدام حسين إلا لأن الإعدامات الميدانية كانت أكثر.

ويمكن القول إن عملية اغتيال المواطنة قد جرت من المحيط إلى الخليج عن سابق إصرار وتصميم باعتبارها الشرط الواجب الوجوب لتحويل المجتمعات العربية إلى مجرد قطيع مطيع. لا يُحرم فقط من الحريات الأساسية، وإنما من فرص التنمية التي تشمل التعليم والصحة والعمل، والقدرة على المشاركة في تقرير مصيره الفردي والجماعي.

من الصعب إحصاء عدد الضحايا في السجون العربية في هذه الحقبة السوداء، ولقد ابتسم لي دبلوماسي مصري في أروقة الأمم المتحدة قبل سنوات عندما أعطيت قائمة غير حصرية بمن مات تحت التعذيب في تسعينيات مبارك قائلا: "والله العظيم الحكومة لازم تعطيك مكافأة لأن المخفي أعظم بكثير".

كنا نحاول -قدر المستطاع- تحديد الخسائر أمام بلدوزر القمع العربي الذي عمل ليلا ونهارا بمباركة غربية واضحة، يكسرها من وقت لآخر بيان احتجاج على اعتقال شخص هنا وموت آخر تحت التعذيب.

وكتب لي قبل أيام أحد الناجين من مجزرة سجن صيدنايا يعلمني بقائمة أولية بالضحايا تشمل 79 سجينا سياسيا، لم يجر بعد أي تحقيق في سبب قتلهم من قبل أجهزة أمن السجن.

ومن هذا المستنقع، انطلقت شرارة الثورة العربية في مطلع العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، بعد عام قاتل للأمل والحلم.. فقد قررت الشبيبة العربية وضع حد لاستمرار اللا إنسانية في الحياة اليومية للبشر، رافضة طحالب الحقبة التسلطية طائفية أو جهوية أو ثأرية، مسلحة بالمقاومة المدنية السلمية، ورافضة لأي استئصال أو استثناء أو استبعاد لأي مكون من مكونات المجتمع في صناعة حاضره ومستقبله.

لم تتجسد عبقرية الشبيبة في القدرة على التحرك المليوني السلمي فحسب، ولكن في ذلك الوعي العظيم لضرورة قتل الصنم والقائد السياسي مرة وإلى الأبد. فلقد الْتعنا بما فيه الكفاية من القائد المخلص الملهم القادر الفاعل الحامل لصفات الله العظمى، الذي لا يسأل عما يفعل ويسأل مواطنيه عما لا يفعلون.. فالثورة الديمقراطية العربية الوليدة في أول سماتها: مدنية سلمية ترفض الأصنام.

وقد تعزز ارتقاء الوعي العام عندما أبصرنا في كل جلسة وتحت كل خيمة وفي كل مظاهرة، فلسطين حاضرة في القلب والعقل، كذلك وحدة المصير العربي، ووحدة الثوار لإنجاز معارك التحرر والحرية والمواطنة والتنمية.

هذه الثورة، التي وضعت أوتادها في تونس ومصر، ونشرت عطرها فوق ليبيا والبحرين، وتعد عدتها في اليمن والجزائر وسوريا والعراق، لم تعد تقبل بالسوري أولا أو المصري أولا، صارت تبصر العالم العربي جسدا لها، والعالم الإسلامي والأفريقي حاضنا.. لا ترفض تصدير روحها حتى لأبناء الضواحي ومدن الصفيح في الشمال والجنوب، وتتعرف على نفسها في أفضل ما أعطت الحضارات الإنسانية في العصر الحديث.

ولعلها بهذه المواصفات الكبيرة تجعلنا نشعر -بعد سنوات طويلة من الذل المتأصل في اللاوعي الجماعي- بأننا في التاريخ وفي الحياة وفي صناعة مستقبل البشرية، حلم يعيد للأذهان لحظات انطلق فيها العرب قبل خمسة عشر قرنا من شبه الجزيرة، ليغيروا معالم النظام العالمي القديم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحسون.الاسمر
عضو متألق
عضو متألق
الحسون.الاسمر


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 175
نقاط : 280
تاريخ الميلاد : 26/01/1979
العمر : 45
المزاج : ممتاااااااااااااااازوعاااالي الا الله

هل بدأت حقبة الثورة العربية? Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل بدأت حقبة الثورة العربية?   هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الثلاثاء مارس 22, 2011 1:57 am

[size=29]
[/sizeمن أقوال حشّاد المأثورة:أحبّكم يا شعوب.الكرامة قبل الخبز.لا يستحقّ الحياة
من لا يدااااافع عن كرامته…الثورة يفجرها المظلومون … و يشعلها الابطال … و
يحصد ثمارها الجبناءالثورة يُفجرها الكبار … ويُنفذها المخلصون … ويستغلها
الانتهازيونالثورة يفجرها مجانين بعشق أوطانهم… يموت فيها الشرفاء …
ويستفيد منها الجبناء]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
رئيس مجلس الادارة
رئيس مجلس الادارة
Admin


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 4349
نقاط : 7916
المزاج : نحمد الله

هل بدأت حقبة الثورة العربية? Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل بدأت حقبة الثورة العربية?   هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الثلاثاء مارس 22, 2011 8:23 pm

لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل



هل بدأت حقبة الثورة العربية? 101
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shahdnasser.ahlamontada.com
صلاح الدين
عضو متألق
عضو متألق
صلاح الدين


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 170
نقاط : 275
تاريخ الميلاد : 19/12/1980
العمر : 43

هل بدأت حقبة الثورة العربية? Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل بدأت حقبة الثورة العربية?   هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الأربعاء مارس 23, 2011 5:06 am

شرفت صفحتى بكما
الحسون الاسمر المستنير
والادمن الحكيم

بارك الله فيكما
وبارك الله فى شباب العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دجلة
مشرفة
مشرفة



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 224
نقاط : 315
تاريخ الميلاد : 14/01/1971
العمر : 53

هل بدأت حقبة الثورة العربية? Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل بدأت حقبة الثورة العربية?   هل بدأت حقبة الثورة العربية? Sss10الأربعاء مارس 23, 2011 5:21 am

بارك الله فيك على هذا الطرح المميز

جزاك الله عنا خير الجزاء و جعلك دخرا لنا ايها الفاضل


تقبل مني اسمى التحيـــــــــــات


دجــــــــــــــــــلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل بدأت حقبة الثورة العربية?
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نكت الثورة اجمد نكت الثورة المصرية 2011 المصرية المصدر: http://www.masreat.com/?p=39116
» شعب مصر يرفع شعلة الثورة عاليا...
» ايام الثورة غلبت سنين الفساد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســام الإجتماعيـة :: الاخبار والتعليقات-
انتقل الى: