دروس وعبر من حادثة الهجرة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دروس وعبر من حادثة الهجرة 829894
ادارة المنتدي دروس وعبر من حادثة الهجرة 103798
دروس وعبر من حادثة الهجرة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دروس وعبر من حادثة الهجرة 829894
ادارة المنتدي دروس وعبر من حادثة الهجرة 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» عبارات تهنئة عيد الأضحى المبارك
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:53 am من طرف Admin

» حلم جريء
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:24 am من طرف Admin

» لـيـلة شـتـاء
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:22 am من طرف Admin

» ​وفاة "وكيل نيابة شاهد مشفش حاجة" بعد صراع مع المرض
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:10 am من طرف Admin

» ​3 أشقّاء فرنسيين متورطين في هجمات باريس
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:04 am من طرف Admin

» انتهاء أزمة المحامين المعتصمين بمحكمة شبرا الخيمة
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:01 am من طرف Admin

» إستغاثة قانونية
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الأربعاء مارس 12, 2014 8:00 pm من طرف فلاح من كفر البطيخ

» صيغة دعوى حراسه
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 1:27 am من طرف فلاح من كفر البطيخ

» د. ثروت بدوي يفتح النار على دستور الانقلاب
دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10السبت ديسمبر 21, 2013 1:43 am من طرف Admin

مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 312 بتاريخ الإثنين سبتمبر 27, 2010 10:15 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3105 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو الكبيرالمصري فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21139 مساهمة في هذا المنتدى في 5791 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
اضفنا للمفضلة
أضف موضوعى لمفضلتك

 

 دروس وعبر من حادثة الهجرة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
رئيس مجلس الادارة
رئيس مجلس الادارة
Admin


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 4349
نقاط : 7916
المزاج : نحمد الله

دروس وعبر من حادثة الهجرة Empty
مُساهمةموضوع: دروس وعبر من حادثة الهجرة   دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الخميس ديسمبر 17, 2009 8:28 pm

قبل ألف وأربعمائة عامًا -تزيد قليلاً- هاجر النبي المصطفى r من مكة إلى المدينة، من موطن الكبت والقهر والظلم والحصار إلى موطن الحرية والعدالة والمساواة والعز والتمكين، وكان ذلك بصحبة الصديق t، وكانت هناك الكثير من العبر والدروس المستفادة من هجرته r، ومنها:

- معية الله لأوليائه المؤمنين ونصرته لهم، ويتجلى هذا في حفظ رسول الله r في الغار من أن تناله أيدي المشركين ثم نجاته من سراقة بن مالك.

- الثقة المطلقة بالله وبنصره وتأييده، ويتجلى هذا الدرس في قوله r: "ما ظنك باثنين الله ثالثهما". ثم في عدم تلفته عندما لحقه سراقة، وكأن الأمر لا يعنيه r، ثم في إعطائه r سراقة كتاب أمان، وهو الذي يخرج من بلده مهاجرًا، لكنه كان يرى نصر الله له ويرقبه ويتيقنه كما يتيقن الشمس في رابعة النهار.

- الأخذ بالأسباب المادية لا ينافي التوكل، فها هو r حال هجرته يأخذ شتى الوسائل المادية المتاحة له، فيستخفي بالظهيرة ثم بسواد الليل ثم بتجويف الغار، ويسلك طريقًا غير معتادة، وينطلق جهة الجنوب ومقصده الشمال، ويستعين بكافر قد أمنه... لكن ذلك كله لم ينسه أن يتوكل على ربه ويعتمد عليه.

وهذه الأسباب التي اتخذها النبي r لم تكن كافية لإبعاد قريش عنه، فقد وصلت قريش إلى غار ثور، لكن الله حجبه عنهم فلم يصلوا إليه بسوء.

يقول ابن حجر: "فالتّوكّل لا ينافي تعاطي الأسباب؛ لأنّ التّوكّل عمل القلب وهي عمل البدن، وقد قال إبراهيم عليه السّلام: {وَلَـٰكِن لّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} [البقرة: 260]. وقال عليه الصّلاة والسّلام: "اعقلها وتوكّل"[1].

وقال الشّيخ أبو محمّد بن أبي جمرة رحمه الله: "مهما أمكن المكلّف فعل شيء من الأسباب المشروعة لا يتوكّل إلا بعد عملها؛ لئلاّ يخالف الحكمة, فإذا لم يقدر عليه وطّن نفسه على الرّضا بما قدّره عليه مولاه، ولا يتكلّف من الأسباب ما لا طاقة به له".

قال ابن حجر: "الأسباب إذا لم تصادف القدر لا تجدي"[2].

وقال بعد أن ذكر أقوال العلماء في العلاقة بين الأسباب والتوكل: "والحقّ أنّ من وثق باللّه وأيقن أنّ قضاءه عليه ماض لم يقدح في توكّله تعاطيه الأسباب اتّباعًا لسنّته وسنّة رسوله, فقد ظاهر r في الحرب بين درعين, ولبس على رأسه المغفر, وأقعد الرّماة على فم الشّعب, وخندق حول المدينة, وأذن في الهجرة إلى الحبشة وإلى المدينة, وهاجر هو, وتعاطى أسباب الأكل والشّرب, وادّخر لأهله قوتهم ولم ينتظر أن ينزل عليه من السّماء, وهو كان أحقّ الخلق أن يحصل له ذلك, وقال الّذي سأله: أعقل ناقتي أو أدعها؟ قال: (اعقلها وتوكّل)، فأشار إلى أنّ الاحتراز لا يدفع التّوكّل, واللّه أعلم"[3].

- جواز استخدام المعاريض في دفع الشر والبلاء، كما صنع الصديق حين كان يخبر من قابله في طريق الهجرة بأن النبي r دليله في الطريق، فيفهم المخاطب أنه طريق السفر، وهو يقصد الطريق إلى الجنة.

قال ابن تيمية في بيان جواز استخدام المعاريض في بعض المواطن، بل وجوبها: "وقد يكون واجبًا إذا كان دفع ذلك الضرر واجبًا ولا يندفع إلا بذلك، مثل التعريض عن دم معصوم وغير ذلك، وتعريض أبي بكر الصديق t قد يكون من هذا السبيل"[4].

وبيّن -رحمه الله- الفيصل بين ما يحل وما يحرم من المعاريض فقال: "والضابط أن كل ما وجب بيانه فالتعريض فيه حرام لأنه كتمان وتدليس، ويدخل في هذا الإقرار بالحق والتعريض في الحلف عليه، والشهادة على الإنسان والعقود بأسرها، ووصف العقود عليه والفتيا والتحديث والقضاء إلى غير ذلك، وكل ما حرم بيانه فالتعريض فيه جائز بل واجب"[5].

قال ابن حجر: "ومحلّ الجواز فيما يخلّص من الظّلم أو يحصّل الحقّ, وأمّا استعمالها في عكس ذلك من إبطال الحقّ أو تحصيل الباطل فلا يجوز"[6].

وقال النووي: "استعمال المعاريض عند الحاجة ... وشرط المعاريض المباحة ألا يضيع بها حقّ أحد"[7].

- العفة والزهد فيما عند الناس رغم الحاجة إليه؛ درس آخر من دروس الهجرة، حيث عرض سراقة بن مالك عليه الزاد والعون وهو r أحوج الناس يومذاك إليه، يقول سراقة: وعرضت عليهم الزاد والمتاع، فلم يرزآني ولم يسألاني إلا أن قال: "أخف عنا"[8].

وفي الصحيح عنه r أنه قال: "ومن يستعفف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله"[9].

- جواز الاستعانة بالمشرك إذا أمن شره ومكره؛ فقد استعان النبي r بعبد الله بن أريقط فكان دليله في سفره وكان "هاديًا خرّيتًا (والخريت: الماهر بالهداية) قد غمس حلفًا في آل العاص بن وائل السهمي، وهو على دين كفار قريش فأمناه"[10].

- بذل الصحابة أنفسهم وأموالهم وأهليهم فداء لنبي الله r؛ فقد نام عليٌّ في فراشه ليلة خروجه، وكان الصديق شريكه في أهوال رحلة الهجرة، فيما جهد ولداه عبد الله وأسماء ومولاه عامر في خدمة النبي r، وهذا من علامات الإيمان وضروراته، قال r: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين"[11].

- دلائل صدق نبوة النبي r، ومن ذلك ثباته في الغار، وحين دهمهم سراقة، وذلك لا يتأتى إلا لمن علم أن ربه لا يسلمه إلى عدوه.

ومنه أيضًا معجزاته -عليه الصلاة والسلام- فقد ساخت يدَا فرس سراقة لما همه بالسوء، كما حلبت شاة أم معبد وهي عجفاء لم يطرقها فحل -كما جاء في بعض الروايات- لما مسّ r ضرعها.

- الاستفادة من الطاقات المختلفة، وكل حسب نوعه وسنّه، فقد كان الصديق بحكمته خير رفيق للرسول r، فيما تولى الشاب عبد الله بن أبي بكر مهمة تحسس أخبار قريش، وتولى عامر بن فهيرة الخدمة، وتولت أسماء إعداد الجهاز والطعام لهذا الركب.

- استحباب الرفقة في السفر، وأن يكونوا أكثر من واحد، وقد قال r: "الراكب شيطان، والراكبان شيطانان، والثلاثة ركب"[12].

قال الخطابي: "والمنفرد في السّفر إن مات لم يكن بحضرته من يقوم بغسله ودفنه وتجهيزه, ولا عنده من يوصي إليه في ماله ويحمل تركته إلى أهله ويورد خبره إليهم, ولا معه في سفره من يعينه على الحمولة, فإذا كانوا ثلاثةً تعاونوا وتناوبوا المهنة والحراسة وصلّوا الجماعة وأحرزوا الحظّ فيها"[13].

- فضل عبادة الهجرة وعظم ثواب المهاجر؛ حيث قال r مخاطبًا مكة: "والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أني أخرجت منك ما خرجت"[14]. وفي بيان ما فيها من بلاء قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ ٱقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ ٱخْرُجُواْ مِن دِيَـٰرِكُمْ مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مّنْهُمْ} [النساء: 66]، فجعل ترك الديار والأوطان قرين القتل والموت.

- فضل الصديق وشدة محبته للنبي r؛ فقد كان له أنيسًا وصاحبًا في الهجرة وخادمًا، فقد كان يحرسه ويخاف عليه ويبرد له اللبن ويؤثره على نفسه ويظله إذا قامت الشمس.

قال ابن القيم -رحمه الله تعالى-: "نطقت بفضله الآيات والأخبار، واجتمع على بيعته المهاجرون والأنصار، فيا مبغضيه في قلوبكم من ذكره نار، كلما تليت فضائله علا عليهم الصغار، أترى لم يسمع الروافض الكفار: {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ...} [التوبة: 40]؟!

دعا إلى الإسلام فما تلعثم ولا أبى، وسار على المحبة فما زلَّ ولا كبا، وصبر في مدته من مدى العدى على وقع الشبا، وأكثر في الإنفاق فما قلل حتى تخلل بالعبا[15].

تالله لقد زاد على السبك في كل دينار دينار، {ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي ٱلْغَارِ} [التوبة: 40].

من كان قرين النبي في شبابه؟! من ذا الذي سبق إلى الإيمان من أصحابه؟! من الذي أفتى بحضرته سريعًا في جوابه؟! من أول من صلى معه؟! من آخر من صلى به؟! من الذي ضاجعه بعد الموت في ترابه؟! فاعرفوا حق الجار.

نهض يوم الردة بفهم واستيقاظ، وأبان من نص الكتاب معنى دق عن حديد الألحاظ، فالمحب يفرح بفضائله والمبغض يغتاظ، حسرة الرافضي أن يفر من مجلس ذكره، ولكن أين الفرار؟!.

كم وقى الرسول بالمال والنفس! وكان أخص به في حياته وهو ضجيعه في الرمس، فضائله جلية وهي خلية عن اللبس، يا عجبًا! من يغطي عين ضوء الشمس في نصف النهار، لقد دخلا غارًا لا يسكنه لابث، فاستوحش الصديق من خوف الحوادث، فقال الرسول: "ما ظنك باثنين الله ثالثهما". فنزلت السكينة فارتفع خوف الحادث، فزال القلق وطاب عيش الماكث، فقام مؤذن النصر ينادي على رءوس منائر الأمصار {ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي ٱلْغَارِ}.

حبه -والله- رأس الحنيفية، وبغضه يدل على خبث الطوية، فهو خير الصحابة والقرابة والحجة على ذلك قوية، لولا صحة إمامته ما قيل: ابن الحنفية، مهلاً مهلاً، فإن دم الروافض قد فار.

والله ما أحببناه لهوانا، ولا نعتقد في غيره هوانًا، ولكن أخذنا بقول عليٍّ وكفانا: (رضيك رسول الله لديننا، أفلا نرضاك لدنيانا؟!).

تالله لقد أخذت من الروافض بالثأر، تالله لقد وجب حق الصديق علينا، فنحن نقضي بمدائحه ونقر بما نقر به من السني عينًا، فمن كان رافضيًّا فلا يعد إلينا وليقل: لي أعذار[16].

- اختلف العلماء في توجيه شرب النبي r من لبن الراعي في الطريق، قال المهلّب بن أبي صفرة: "إنّما شرب النبي r من لبن تلك الغنم؛ لأنّه كان حينئذ في زمن المكارمة, ولا يعارضه حديثه: (لا يحلبن أحد ماشية أحد إلا بإذنه)؛ لأنّ ذلك وقع في زمن التّشاحّ, أو الثّاني محمول على التّسوّر والاختلاس، والأوّل لم يقع فيه ذلك بل قدّم أبو بكر سؤال الرّاعي: هل أنت حالب؟ فقال: نعم. كأنّه سأله هل أذن لك صاحب الغنم في حلبها لمن يرد عليك؟ فقال: نعم، أو جرى على العادة المألوفة للعرب في إباحة ذلك، والإذن في الحلب على المارّ ولابن السّبيل, فكان كلُّ راع مأذونًا له في ذلك.

وقال الدّاوديّ: "إنّما شرب من ذلك على أنّه ابن سبيل وله شرب ذلك إذا احتاج, ولا سيّما النبي r"[17].

- أهمية المسجد ودوره في الإسلام؛ حيث حرص النبي r عليه أينما حل، فقد بنى مسجد قباء قبل وصوله المدينة، وكان بناء المسجد النبوي أول أعماله r حين وصل المدينة.

وليس هذا آخر الدروس والعبر المستفادة من حادثة هجرة النبي r.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shahdnasser.ahlamontada.com
ابنة اللجين
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ابنة اللجين


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3816
نقاط : 4985
تاريخ الميلاد : 09/03/1944
العمر : 80

دروس وعبر من حادثة الهجرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دروس وعبر من حادثة الهجرة   دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10السبت ديسمبر 19, 2009 3:22 am

جزاك الباري خير الجزاء .. وان شاء الله في ميزان حسناتك

وكثر الله من أمثالك وبارك الله فيك وفي جهودك

وغفر الله لي ولكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زياد الحوراني
عضو ذهبي
عضو ذهبي
زياد الحوراني


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1272
نقاط : 1324
تاريخ الميلاد : 04/01/1972
العمر : 52
المزاج : رايق

دروس وعبر من حادثة الهجرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دروس وعبر من حادثة الهجرة   دروس وعبر من حادثة الهجرة Sss10الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 12:23 am

دروس وعبر من حادثة الهجرة 615jazakaabeermahmoud
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دروس وعبر من حادثة الهجرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دروس وعبر امريكيه للامة الاسلامية
» من دروس الهجرة النبوية
» من أبطال الهجرة.. أبو بكر الصديق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســام العامة :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: