الملك الصالح نجم الدين أيوب 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الملك الصالح نجم الدين أيوب 829894
ادارة المنتدي الملك الصالح نجم الدين أيوب 103798
الملك الصالح نجم الدين أيوب 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الملك الصالح نجم الدين أيوب 829894
ادارة المنتدي الملك الصالح نجم الدين أيوب 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» عبارات تهنئة عيد الأضحى المبارك
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:53 am من طرف Admin

» حلم جريء
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:24 am من طرف Admin

» لـيـلة شـتـاء
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين أغسطس 20, 2018 4:22 am من طرف Admin

» ​وفاة "وكيل نيابة شاهد مشفش حاجة" بعد صراع مع المرض
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:10 am من طرف Admin

» ​3 أشقّاء فرنسيين متورطين في هجمات باريس
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:04 am من طرف Admin

» انتهاء أزمة المحامين المعتصمين بمحكمة شبرا الخيمة
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين نوفمبر 16, 2015 2:01 am من طرف Admin

» إستغاثة قانونية
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الأربعاء مارس 12, 2014 8:00 pm من طرف فلاح من كفر البطيخ

» صيغة دعوى حراسه
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 1:27 am من طرف فلاح من كفر البطيخ

» د. ثروت بدوي يفتح النار على دستور الانقلاب
الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10السبت ديسمبر 21, 2013 1:43 am من طرف Admin

مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 312 بتاريخ الإثنين سبتمبر 27, 2010 10:15 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3105 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو الكبيرالمصري فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21139 مساهمة في هذا المنتدى في 5791 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
اضفنا للمفضلة
أضف موضوعى لمفضلتك

 

 الملك الصالح نجم الدين أيوب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غصن البان
عضو فضي
عضو فضي
غصن البان


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 250
نقاط : 393
تاريخ الميلاد : 19/09/1970
العمر : 53
المزاج : عادى

الملك الصالح نجم الدين أيوب Empty
مُساهمةموضوع: الملك الصالح نجم الدين أيوب   الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الإثنين ديسمبر 14, 2009 5:30 am

الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الملك الكامل محمد بن العادل‏.‏(603ه-647ه)

ومولده سنة ثلاث وست مائة‏.‏ بالقاهرة.ووفاته سنة سبع وأربعين وست مائة بالمنصورة. وسلطنه أبوه على جرانوآمد وسنحار وحصن كيفا.‏ فأقام هناك إلى أن قدم وملك دمشق بعد الجواد.‏ وجرت له أمور‏.‏ ثم ملك الديار المصرية ودانت له الممالك‏.‏ وكان وافر الحرمة عظيم الهيبة طاهر الذيل خليقًا للملك ظاهر الجبروت‏.‏
سارت الجيوش الخوارزمية إلى البلقاء واتفق معهم الناصرداوود فجهز الصالح نجم الدين صاحب مصر جيشًا عليهم فخر الدين ابن الشيخ فكسروا الخوارزمية بنواحي الصلت وساقوا فنازلوا الكرك وتسلموا بعلبك وبصرىوأخذوا أولاد إسماعيل تحت الحوطة إلى القاهرة والتجأ الصالح إسماعيل إلى حلب وانقضت دولته‏.‏ وصفت الشام لنجم الدين أيوب فقدمهاودخل دمشق في ذي القعدة‏.‏وكان يومًا مشهودًا‏.‏ ثم مر إلى بعلبك ومر إلى صرخد فأخذها من أيبك المعظمي وأخذ الصبيبة من الملك السعيد ابن العزيز وهو ابن عمه‏وعوضه أموالًا وخبز مائة فارس.‏ ثم مر ببصرى وبالقدس فأمر بعمارة سورها وأمر بصرف مغلها في سورها‏.‏ سنة خمس وأربعين وست مائة في جمادى الآخرة أخذ المسلمون عسقلان وأخذوا طبرية قبلها بأيام‏.‏وكان الفتح على يدفخر الدين ابن الشيخ سنة سبع وأربعين وست مائة رجع السلطان إلى مصر مريضًا في محفة واستناب على دمشق جمال الدين بن يغمور‏.‏ فمات ليلة نصف شعبان بالمنصورة.وكتم موته أيامًا وساق مملوكًا حافظًا بأعلى البرية إلى أن عبر الفرات وساق إلى حصن كيفا وأخذ الملك المعظم تورانشاه ولد الصالح وقدم به دمشق فدخلها في آخر رمضان في دست السلطنة‏.‏وهواخر الاسرةالايوبية في مصر.

الصالح أيوب.. وحطين الثانية


(في ذكرى توليته: 25 ذي الحجة 637ه)

أحمد تمام


مدرسة الملك الصالح أيوب


بعد وفاة السلطان الكامل محمد سنة (635ه= 1238م) تعرضت الدولة الأيوبية في مصر والشام لخطر الانقسام والفوضى، فاستولى الصالح نجم الدين أيوب على دمشق سنة (636ه = 1239م)، وكان هذا إيذانًا بدخوله في صراع مع أخيه السلطان العادل الصغير بن الكامل الذي خلف أباه على حكم مصر والشام، واستعان كل منهما بأنصار من البيت الأيوبي للوقوف في وجه الآخر، وفي غمرة الصراع قفز عمهما الصالح إسماعيل على "دمشق" واستولى عليها، وطرد الصالح أيوب منها، الذي شاء له القدر أن يقع في قبضة الناصر داود صاحب الأردن والكرك، ثم لم يلبث أن أفرج عنه، واتفقا معًا على القيام بحملة عسكرية على مصر والاستيلاء عليها من قبضة العادل الصغير.


ولاية الصالح أيوب


كانت الظروف مهيأة تمامًا لنجاح حملة الصالح أيوب؛ فكبار أمراء العادل الصغير مستاءون منه لاحتجابه عنهم، وانشغاله باللهو واللعب عن تدبر شئون الدولة؛ فقبضوا على سلطانهم اللاهي واستدعوا أخاه الصالح أيوب لتولي مقاليد البلاد الذي دخل القاهرة في (25 ذي الحجة 637ه= 17 يوليو 1238م) وجلس على عرشها، واستأثر بها دون الناصر داود.
ولم يرض هذا الموقف الصالح إسماعيل صاحب دمشق، واستشعر الخطر بعد أن نمى إليه أن الصالح أيوب أراد أن يرضي حليفه الناصر داود صاحب الكرك، فاتفق معه على أن يساعده في الحصول على دمشق من الصالح إسماعيل الذي لم يجد قوة تقف إلى جانبه، فسارع إلى التحالف مع الصليبيين ضد الصالح أيوب في مصر والناصر داود في الأردن، وكان ثمن هذا التحالف غاليًا، تعهد فيه بأن يعيد بيت المقدس إلى الصليبيين، ورجوع مملكة بيت المقدس إلى ما كانت عليه قديمًا قبل صلاح الدين.
ولم يضع الصالح إسماعيل وقتًا وقرن عرض الخيانة بالعمل، فبادر إلى تسليم بيت المقدس إلى الصليبيين ومعها طبرية وعسقلان وعدد من قلاع الشام التي كانت بأيدي المسلمين، وأثار هذا التصرف الأحمق غضب المسلمين ونقمتهم في مصر والشام وسائر أنحاء العالم الإسلامي ورفضت حاميات بعض القلاع تسليم الحصون والقلاع، وهو ما دفع الصالح إسماعيل إلى القيام بحملات لتأديب تلك الحاميات لرفضها تنفيذ أوامره، وكانت فرحة الصليبيين طاغية من هذا العمل الذي جاءهم دون أن يضربوا فيه سيفًا أو يخسروا نفسًا، وحصنوا قلعتي طبرية وعسقلان، ورابطوا ما بين يافا وعسقلان.

ضرب تحالف الخيانة


ولكي يغري الصالح إسماعيل جموع الصليبيين على الاستمرار في التحالف وعدهم أن يعطيهم جزءًا من مصر إن ملكها؛ فانطلقوا إلى غزة عازمين غزو مصر، وحضر لمعاونتهم في غزو مصر جيش الصالح إسماعيل، وجيش الملك المنصور إبراهيم الأيوبي صاحب حمص، غير أن القوات الإسلامية كان لها رأي آخر غير رأي قادتها السفهاء، فانضمت إلى الجيش المصري وأبت أن تقاتل إخوانها المسلمين، وكان لهذه الخطوة أثرها؛ فحلت الهزيمة بالصليبين حين تقابل الفريقان، وقتل منهم أعداد كبيرة وسيق الأسرى إلى القاهرة. واضطر الصليبيون إلى عقد الصلح مع سلطان مصر، وإن ظلت بأيديهم بيت المقدس وبعض القلاع التي تنازل عنها الصالح إسماعيل.


استرداد بيت المقدس


ثم لم يلبث أن نشب النزاع مرة أخرى بين الصالحين إسماعيل ونجم الدين أيوب، ووقف الناصر داود هذه المرة مع الصالح إسماعيل، واتفقا على الاستعانة بالصليبيين ضد إخوانهم المسلمين، ولم يجد الصالح أيوب قوة تقف إلى جواره غير "الخوارزمية" الذين تفرقت بهم السبل بعد انهيار دولتهم ومقتل سلطانهم جلال الدين خوارزم شاه، فاستجابوا لدعوته، وقدموا بأعداد كبيرة إلى الشام، واتجهوا إلى دمشق فوجدوها قوية التحصين فتركوها، واستولوا على طبرية ونابلس، وواصلوا سيرهم حتى دخلوا مدينة بيت المقدس في (3 صفر 642ه= 11 يوليو 1244م) واستولوا عليها دون مقاومة، وكانت هذه آخر مرة يسترد فيها المسلمون بيت المقدس في عصر الحروب الصليبية، وظلت بأيدي المسلمين حتى سقطت في قبضة اليهود في عصرنا الحديث، وهي تنتظر الآن من يفك أسرها ويعيدها إلى حظيرة المسلمين، وندعو الله ألا يطول الانتظار ويعين من يعمل على عودتها.


حطين الثانية


وبعد أن استرد الخوارزميون بيت المقدس واصلوا سيرهم إلى "غزة" واجتمعوا مع الجيش المصري الذي أرسله الصالح أيوب لمحاربة قوات الشام ومن ناصرها من القوات الصليبية، وتقابل الفريقان في معركة غزة في (جمادى الأولى 642ه = أكتوبر 1244م)، وكان اللقاء رهيبًا، حلت الهزيمة بالصليبيين، وقدرت خسائرهم بثلاثين ألف قتيل وثمانمائة أسير، وكانت هذه الهزيمة أضخم كارثة حلت بالصليبيين بعد معركة حطين سنة (583ه= 1187م)، وبلغ من أثرها أن أطلق عليها "حطين الثانية".
ولم يلبث أن انفصل الجيش المصري عن الخوارزميين الذين سمح لهم "الصالح أيوب" بالاستقرار في الشام على حساب الصليبيين، وواصل سيره، فأخذ القدس والخليل ودمشق وغيرها، ثم نازل الصليبيين، ونجح في استرداد قلعة طبرية (645ه= 1247م)، ثم استولى على عسقلان في العام نفسه، وبذلك نجح الصالح أيوب في توحيد مصر والشام تحت سلطانه بعد أن أصبحت القاهرة ودمشق وبيت المقدس في قبضة يده، ووفد عليه في دمشق ملوك البيت الأيوبي الشام لتقديم فروض الولاء والطاعة.


الحملة الصليبية السابعة


أثار استرداد المسلمين بيت المقدس حفيظة الغرب الأوروبي، وارتفعت الأصوات هناك تدعو إلى ضرورة إرسال حملة صليبية جديدة إلى مصر بعد أن ساد الاعتقاد هناك أن مصر ما دامت على قوتها وبأسها فلا سبيل إلى نجاح الحملات الصليبية واستعادة بيت المقدس من أيدي المسلمين، واستجاب لهذه الصيحات الغاضبة "لويس التاسع" ملك فرنسا؛ تحقيقًا لرغبة البابا "أنوسنت الرابع" واستجابة لندائه.
وعلم الصالح أيوب بأنباء تلك الحملة وهو في بلاد الشام، وترامى إليه تجمع الحشود الصليبية في قبرص التي تضم خمسين ألف جندي، وتذكر المصادر التاريخية أن فردريك الثاني إمبراطور الدولة الرومانية المقدسة، وكانت تربطه صداقة وطيدة بالأيوبيين، هو الذي أرسل رسولاً من قبله تنكر في زي تاجر ليحذر الصالح أيوب من تلك الحملة.
وكان السلطان الصالح أيوب حين ترامت إليه هذه الأنباء مريضًا، فحُمل في محفة إلى مصر، وعسكر بجيوشه جنوبي دمياط عند بلدة أشموم طناح التي تسمى الآن أشمون الرمان بمركز دكرنس التابع لمحافظة الدقهلية، وأمر بتحصين دمياط، وأرسل إليها قوة كبيرة بقيادة الأمير فخر الدين يوسف، وأمره أن يعسكر بالبر الغربي لفرع دمياط، ليحول دون نزول العدو إلى الشاطئ، فنزل هناك تجاه المدينة، وأصبح النيل بينه وبينها.
وصل الأسطول الفرنسي إلى المياه المصرية أمام دمياط في (20 صفر 647ه= 4 يونيو 1249م)، وفي اليوم التالي نشبت معركة حامية على شاطئ البحر؛ لمنع الصليبيين من النزول إلى البر على الضفة الغربية من النهر، غير أن الأمير فخر الدين انسحب بجنوده المكلفين بحماية المدينة إلى المعسكر السلطاني بأشموم طناح، ولما رأى أهالي دمياط انسحاب الحامية فروا مذعورين تاركين الجسر الذي يصل بين البر الغربي ودمياط قائمًا، فعبر عليه الصليبيون واحتلوا المدينة بسهولة، وهكذا سقطت دمياط في أيدي الصليبيين.
ولما استقبل الصالح أيوب هذه الأنباء غضب غضبًا شديدًا، وأنب الأمير فخر الدين على تهاونه وضعفه، واضطر إلى نقل معسكره إلى مدينة المنصورة، واستمر وهو على فراش المرض ينظم شئون جيشه، في الوقت الذي مكث فيها لويس التاسع في دمياط دون أن يواصل زحفه إلى القاهرة، ولما تحركت قواتهم من دمياط توفي الصالح أيوب في يوم السبت الموافق (12 شعبان 647ه= 20 نوفمبر 1249م)، وواصلت سيرها في فرع النيل توفي الصالح أيوب في ليلة النصف من شعبان (647ه=23 من نوفمبر 1249م) فقامت زوجته شجرة الدر بتدبير شئون الدولة بعد أن أخفت خبر وفاته حتى لا تحدث فتنة بين صفوف المسلمين، حتى قدم ابنه توران شاه وتولى قيادة الجيش، وتمكن من تحقيق النصر بمعاونة مماليك أبيه.

باب المدرسة الصالحية


اشتهر الصالح أيوب بأنه كان مهيبًا عزيز النفس، كثير الصمت، شديد الميل إلى العزلة، على قدر من الكفاية والتدبير والهمة العالية، غير أنه كان ذا سطوة على أصحابه من أمراء دولته متعاظمًا عليهم، ويعده بعد المؤرخين أنه أعظم سلاطين الأيوبيين بعد صلاح الدين.
والصالح أيوب هو أول من أكثر شراء المماليك الترك، وجعلهم أمراء دولته وأهم عناصر جيشه، وألف منهم حرسه والمحيطين به، ومن أجلهم شيد قلعة الروضة على النيل، فاستمدوا منه اسمهم الذي عرفوا به "المماليك البحرية" الذين أقاموا دولتهم بعد مقتل ابنه توران شاه.
ويذكر المؤرخون أنه كان يميل إلى تشييد العمائر والمباني؛ فأقام في مصر مدينة عسكرية أطلق عليها اسم الصالحية، تقع على طرف الصحراء التي تفصل مصر عن الشام، وصارت مركزًا لحشد الجند، وشيد قصورًا عديدة، لكن لم يبق منها شيء.
على أن أثرًا واحدًا من آثار هذا السلطان لا يزال جانب منه قائمًا، هو مدرسته المعروفة بالصالحية، وهي أول مدرسة تجمع بين مذاهب السنة الأربعة، وشيد بها مقبرته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة اللجين
مدير المنتدى
مدير المنتدى
ابنة اللجين


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3816
نقاط : 4985
تاريخ الميلاد : 09/03/1944
العمر : 80

الملك الصالح نجم الدين أيوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك الصالح نجم الدين أيوب   الملك الصالح نجم الدين أيوب Sss10الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 8:44 pm

حقيقه كلمة شكر ماتكفيك ..
مجهودك طيب .. ومتابعه لك دائماً ..
معلومات رائعه وقيمه ...

عن شخصيه رائعه

يعطيك العافيه ...

في إنتظار موواضيعك المميزه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك الصالح نجم الدين أيوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ محمد حسان: الدين الاسلامي لم يفصل الدين عن الدولة
» قصص الأنبياء 12- أيوب عليه السلام
» الملك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســام الإجتماعيـة :: منتدى ذاكرة التاريخ-
انتقل الى: